اشتقت اليه
الى رائحته بعد أول مطر
الى لوحاته بين
جدران الذكريات
...الى الربيع في توهجه
اشتقت الى
التمرّد فوق صدره
الى ثقافته وفقره
الى النوتات المتعثرة
...بين أصابعه
اشتقت الى
التنقل طفلة بين
تجاعيد وجهه
واللهو على
أطراف شفتيه
الى النسائم
...بين خصلات شعري
اشتقت الى
ذلك الشيخ القابع
بين زواياه
الى أحلامي
في بيوته المبعثرة
...مع النجمات
الى رائحته بعد أول مطر
الى لوحاته بين
جدران الذكريات
...الى الربيع في توهجه
اشتقت الى
التمرّد فوق صدره
الى ثقافته وفقره
الى النوتات المتعثرة
...بين أصابعه
اشتقت الى
التنقل طفلة بين
تجاعيد وجهه
واللهو على
أطراف شفتيه
الى النسائم
...بين خصلات شعري
اشتقت الى
ذلك الشيخ القابع
بين زواياه
الى أحلامي
في بيوته المبعثرة
...مع النجمات
اشتقت الى
وجودي فيه
الى ترك قبلة
أو بسمة في
كل شوارعه
على الأبنية
...وفوق عينيه
وجودي فيه
الى ترك قبلة
أو بسمة في
كل شوارعه
على الأبنية
...وفوق عينيه
30\5\2006
No comments:
Post a Comment